الرئيسية
أحدث الصور
من طرف miss lole السبت مارس 21, 2009 1:02 pmهاااااااي قيرز داا اول موضوع ليااا خبيت احطوو هنااا *-*
ندخل في الموضع على طول خليناا نشوف اصول الراب ومن فين جاا
فشل الراب أن يكون عربياً?!نعم.. أم.. لا..
> لماذا اعتمد الشباب العربي على موسيقا (الراب) للتعبير عن قضاياهم?.
> وهل فشلت الموسيقا العربية باستيعاب همومهم وأحلامهم وحتى غضبهم.. فكان اللجوء لأحضان الراب!?.
> أهي صعوبة اللغة العربية, وقلة تنوعها الموسيقي (برأيهم).. دفع بهم للارتماء في احضان هذا النوع من الاداء البسيط المتداول.
> أم هو الاسترخاء والسهولة التي جعلتهم يستعيرون الجاهز والسهل لتفادي البحث والدراسة?!.
> أم أنها عقدة الغربي عادت لتتمكن من نفوس بعض شبابنا, واعتبار ما يقدمه الغرب هو الأكثر انفتاحا وملاءمة لمشاعرهم, وصعوبات حياتهم.. بلغة بسيطة, وموسيقا مرنة غير معقدة?!.
> وهل الشهرة السريعة والواسعة التي حققتها الفرق الموسيقية التي اعتمدت الراب كوسيلة للتعبير عن الاحتجاج على الواقع الاجتماعي والمعاشي والسياسي في الغرب حرض الشباب العربي لاستخدام اسلوب (ما قل ودل) لحناً وأداء وكلمات و.. معنى?!.
> وهل الراب.. حقيقة يطلق هواجس الشباب العربي بعيدا عن الشعارات المتوارثة, أو حتى المستحدثة, ويفرج عن طاقاتها المكبلة?!.
> أوليس الراب بمجمله خطبا وشعارات مباشرة تصل لدرجة الفجاجة والسوقية والابتذال?!.
> ماذا عن منجم الذاكرة لدينا, الحبيس داخل (صناديق النسيان) التراث الغنائي, والكنز اللغوي, والحس الفطري, والروح الواعدة..!!.
> متى نتمكن من اقناع جيلنا بأن البحث في فضائل الغير, يحتاج الى وعي كي لا نسقط في فخ التقليد والتزوير.. تزوير خصوصيتنا.. وطرق التعبير عنها?!.
مع التأكيد أن الابداع فعل كوني.. ينطلق من عمل ادبي.. ذاتي ومحلي.
الراب الجزائري
ويدعون أيضا الراديكاليين, يغنون عن التهميش والفساد واوضاع الزوالية, وبمجرد حصولهم على الشهرة يبدؤون بتليين خطابهم, ويتحدثون عن كل شيء.. حتى عن مواضيع تاريخية وصوفية.
وقبل ذلك كانت فرق الراب تؤدي أغانيها بغضب ونزق وهياج يؤثر في المتلقين.. لتتحول الى ظاهرة لا تلبث أن تنتشر.. ثم تعود لتنكمش.. لهذا فقد كثير من فرق الراب شهرتها بعد أن أفرغت كل مشروعها?!.
الراب الفلسطيني
(لقد طردونا.. والآن كل ما تبقى لنا.. المفاتيح والاشعار الجديدة)
عالج العرب الفلسطينيون في الغرب قضيتهم, واتخذ شاب فلسطيني والملقب ب (شيخ الحديد) على عاتقه القضية الفلسطينية, وقرر الدفاع عنها يقول في احدى تصريحاته: الراب يتسع لتعبير عن جميع القضايا, ويعطي للمطرب مساحة من السخرية ليعبر بها عن الواقع المرير والصعب لشعبنا.. وهي موسيقا تصل لقلوب جميع الشباب في العالم ليعرفوا الكثير عن محنة الفلسطينيين وقضيتهم التي يحاول الإسرائيليون تزييفها.
في اليمن
في مجتمع كاليمن يبدو من الصعب انتشار مثل هذه الموسيقا.. وهو المؤسس على القبائل الشديدة التعلق بالجذور والهوية.. ومع ذلك اشتهرت فرق الراب.. وأثبت فنان الراب العربي اليمني كاوي مقدرته الكبيرة بالوقوف أمام الفنانين العالميين المشهورين بمجال الراب, ويقول: إنه بوابة للتبادل الثقافي بين الشباب العربي.. وأوروبا!.
راب المغرب
يقبل الشباب المغربي على هذا النوع من الموسيقا لكونها تسمح لهم بالتعبير أكثر.. وبإمكانيات قليلة ومن خلال لغتهم العامية عما يحسونه ويعيشونه في حياتهم اليومية لمواجهة الفقر, ومدن الصفيح, والهجرة, وتستغل جمعيات مغربية تظاهرات الراب الموسيقية الكبيرة لاطلاق برامجها الاجتماعية والشبابية.
وتوجد في المغرب بفترة سابقة أكثر من 300 فرقة موسيقية للراب والجاز.
المرأة.. سلعة الراب المفضلة
استغلت المرأة في بنية الراب, لا باعتبارها انسانا شريكا في نشر الراب لكنه مجرد حضور للتنويع. ولا يسمح للمرأة بغناء مقاطع الراب الحادة التي تبقى حكرا على الاداء الرجالي. ومع محاولات الفرق النسائية الظهور بعيدا عن حضور الرجال في تشكيلاتها إلا أنها لم تستطع منافسة الراب الرجالي.. وبقيت المرأة في الراب المغربي والجزائري.. تابعا وشكليا.
ما هو أصل الراب
مؤسسه هو (كلايف كابيل) المشهور باسم كول هارك المهاجر الجمايكي.. المؤسس لثقافة الهيب هوب.. التي خرج منها الراب.
وانها موسيقا وأغان جاءت احتجاجا صارخا ضد العبودية ونقلتها القنوات الأميركية لتصبح من نسيج الثقافة هناك رغم أنها معقدة في تراكيبها.. انتشر الراب بنهاية الستينيات, وانتشر على أيدي الافارقة والزنوج في التسعينيات, وهو شكل من الغناء المعبر عن الاستياء والغضب وعلى عدم توفر الخدمات أو فرص العمل. وسرعان ما انتشر في فرنسا واليابان والبلدان العربية.
ويقال إن الراب والهيب هوب تعود في اصولها الى الجاز الذي يجسد دلالات الحب, ومعاناة العبودية.. لكنها سرعان ما تحولت على يد شركات الانتاج والتسجيل الى مواضيع الجنس والكحول والمخدرات معتمدة على الموسيقا الافريقية التي تحرر الجسد.
وفي فرنسا تأخر وصول الراب اليها حتى منتصف الثمانينات.. وكان ثورة ضد التهميش والاقصاء.. وتعبيرا عن أزمة الهوية التي يعيشها أبناء الضواحي.. (الأحياء الصعبة).
ندخل في الموضع على طول خليناا نشوف اصول الراب ومن فين جاا
فشل الراب أن يكون عربياً?!نعم.. أم.. لا..
> لماذا اعتمد الشباب العربي على موسيقا (الراب) للتعبير عن قضاياهم?.
> وهل فشلت الموسيقا العربية باستيعاب همومهم وأحلامهم وحتى غضبهم.. فكان اللجوء لأحضان الراب!?.
> أهي صعوبة اللغة العربية, وقلة تنوعها الموسيقي (برأيهم).. دفع بهم للارتماء في احضان هذا النوع من الاداء البسيط المتداول.
> أم هو الاسترخاء والسهولة التي جعلتهم يستعيرون الجاهز والسهل لتفادي البحث والدراسة?!.
> أم أنها عقدة الغربي عادت لتتمكن من نفوس بعض شبابنا, واعتبار ما يقدمه الغرب هو الأكثر انفتاحا وملاءمة لمشاعرهم, وصعوبات حياتهم.. بلغة بسيطة, وموسيقا مرنة غير معقدة?!.
> وهل الشهرة السريعة والواسعة التي حققتها الفرق الموسيقية التي اعتمدت الراب كوسيلة للتعبير عن الاحتجاج على الواقع الاجتماعي والمعاشي والسياسي في الغرب حرض الشباب العربي لاستخدام اسلوب (ما قل ودل) لحناً وأداء وكلمات و.. معنى?!.
> وهل الراب.. حقيقة يطلق هواجس الشباب العربي بعيدا عن الشعارات المتوارثة, أو حتى المستحدثة, ويفرج عن طاقاتها المكبلة?!.
> أوليس الراب بمجمله خطبا وشعارات مباشرة تصل لدرجة الفجاجة والسوقية والابتذال?!.
> ماذا عن منجم الذاكرة لدينا, الحبيس داخل (صناديق النسيان) التراث الغنائي, والكنز اللغوي, والحس الفطري, والروح الواعدة..!!.
> متى نتمكن من اقناع جيلنا بأن البحث في فضائل الغير, يحتاج الى وعي كي لا نسقط في فخ التقليد والتزوير.. تزوير خصوصيتنا.. وطرق التعبير عنها?!.
مع التأكيد أن الابداع فعل كوني.. ينطلق من عمل ادبي.. ذاتي ومحلي.
الراب الجزائري
ويدعون أيضا الراديكاليين, يغنون عن التهميش والفساد واوضاع الزوالية, وبمجرد حصولهم على الشهرة يبدؤون بتليين خطابهم, ويتحدثون عن كل شيء.. حتى عن مواضيع تاريخية وصوفية.
وقبل ذلك كانت فرق الراب تؤدي أغانيها بغضب ونزق وهياج يؤثر في المتلقين.. لتتحول الى ظاهرة لا تلبث أن تنتشر.. ثم تعود لتنكمش.. لهذا فقد كثير من فرق الراب شهرتها بعد أن أفرغت كل مشروعها?!.
الراب الفلسطيني
(لقد طردونا.. والآن كل ما تبقى لنا.. المفاتيح والاشعار الجديدة)
عالج العرب الفلسطينيون في الغرب قضيتهم, واتخذ شاب فلسطيني والملقب ب (شيخ الحديد) على عاتقه القضية الفلسطينية, وقرر الدفاع عنها يقول في احدى تصريحاته: الراب يتسع لتعبير عن جميع القضايا, ويعطي للمطرب مساحة من السخرية ليعبر بها عن الواقع المرير والصعب لشعبنا.. وهي موسيقا تصل لقلوب جميع الشباب في العالم ليعرفوا الكثير عن محنة الفلسطينيين وقضيتهم التي يحاول الإسرائيليون تزييفها.
في اليمن
في مجتمع كاليمن يبدو من الصعب انتشار مثل هذه الموسيقا.. وهو المؤسس على القبائل الشديدة التعلق بالجذور والهوية.. ومع ذلك اشتهرت فرق الراب.. وأثبت فنان الراب العربي اليمني كاوي مقدرته الكبيرة بالوقوف أمام الفنانين العالميين المشهورين بمجال الراب, ويقول: إنه بوابة للتبادل الثقافي بين الشباب العربي.. وأوروبا!.
راب المغرب
يقبل الشباب المغربي على هذا النوع من الموسيقا لكونها تسمح لهم بالتعبير أكثر.. وبإمكانيات قليلة ومن خلال لغتهم العامية عما يحسونه ويعيشونه في حياتهم اليومية لمواجهة الفقر, ومدن الصفيح, والهجرة, وتستغل جمعيات مغربية تظاهرات الراب الموسيقية الكبيرة لاطلاق برامجها الاجتماعية والشبابية.
وتوجد في المغرب بفترة سابقة أكثر من 300 فرقة موسيقية للراب والجاز.
المرأة.. سلعة الراب المفضلة
استغلت المرأة في بنية الراب, لا باعتبارها انسانا شريكا في نشر الراب لكنه مجرد حضور للتنويع. ولا يسمح للمرأة بغناء مقاطع الراب الحادة التي تبقى حكرا على الاداء الرجالي. ومع محاولات الفرق النسائية الظهور بعيدا عن حضور الرجال في تشكيلاتها إلا أنها لم تستطع منافسة الراب الرجالي.. وبقيت المرأة في الراب المغربي والجزائري.. تابعا وشكليا.
ما هو أصل الراب
مؤسسه هو (كلايف كابيل) المشهور باسم كول هارك المهاجر الجمايكي.. المؤسس لثقافة الهيب هوب.. التي خرج منها الراب.
وانها موسيقا وأغان جاءت احتجاجا صارخا ضد العبودية ونقلتها القنوات الأميركية لتصبح من نسيج الثقافة هناك رغم أنها معقدة في تراكيبها.. انتشر الراب بنهاية الستينيات, وانتشر على أيدي الافارقة والزنوج في التسعينيات, وهو شكل من الغناء المعبر عن الاستياء والغضب وعلى عدم توفر الخدمات أو فرص العمل. وسرعان ما انتشر في فرنسا واليابان والبلدان العربية.
ويقال إن الراب والهيب هوب تعود في اصولها الى الجاز الذي يجسد دلالات الحب, ومعاناة العبودية.. لكنها سرعان ما تحولت على يد شركات الانتاج والتسجيل الى مواضيع الجنس والكحول والمخدرات معتمدة على الموسيقا الافريقية التي تحرر الجسد.
وفي فرنسا تأخر وصول الراب اليها حتى منتصف الثمانينات.. وكان ثورة ضد التهميش والاقصاء.. وتعبيرا عن أزمة الهوية التي يعيشها أبناء الضواحي.. (الأحياء الصعبة).
